شكّلت جريمة اغتيال القائد في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الأسير المحرر عمر النايف في بلغاريا في أواخر فبراير الماضي صدمة هزّت وجدان الشعب الفلسطيني ومناصريه، خصوصاً وأن هذه الجريمة جرت داخل السفارة الفلسطينية في صوفيا.
حول عملية الاغتيال وتداعياتها، في محاولة من "بوابة الهدف" للوصول إلى حقائق ومعلومات جديدة تم التواصل مع القيادي في الجبهة الشعبية خالد بركات، المتواجد الآن في العاصمة البلغارية صوفيا، والذي كان على اتصال مباشر ويومي مع الشهيد وعائلته، كما تابع عن كثب حملة التضامن الدولية التي انطلقت مع النايف بعد أسبوع واحد من لجوئه إلى السفارة الفلسطينية.